حين نكتب عن الإخوان لا نشارك أبداً في الحملة المسعورة الجائرة ضد كل ما هو إخوانى وهدفها تشويه كل ما هو إسلامى والقضاء على جماعة الإخوان كمنافس سياسى يشكل خطورة على مصالح المُتحكمين في البلاد، وكل ما نصبو إليه أن نبين أن منهج الإخوان منهج مخالف لدعوة الرسل وللسلف الصالح وهي الباب الخلفى الذي تتسلل منه المناهج الضالة إلى المسلمين كالشيعة والمرجئة والمعتزلة وغيرهم، وذلك للبيان والتحذير ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حى عن بينة، و: لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق